تجربتي مع بالون فلاش لخسارة الوزن الزائد

تجربتي مع بالون فلاش من التجارب الناجحة والتي أذهلتني بنتيجتها، حيث إن هذه الطريقة من أفضل الطرق للتخسيس وأسرعهم، كما أن أضرارها قليلة مقارنة بعمليات وطرق أخرى كثيرة تقام بهدف التخسيس، وبفضلها تمكنت من عيش حياتي بصورة طبيعية وأنا واثقة في نفسي وفي مظهري.

تجربتي مع بالون فلاش

تجربتي مع بالون فلاش
تجربتي مع بالون فلاش

لقد ساعدتني كبسولات بالون فلاش في التخلص من الوزن الزائد في فترة زمنية قياسية، وتجربتي معها بالتفصيل تتمثل في الآتي:

  • لقد كنت أعاني منذ فترة المراهقة من زيادة الوزن، ولكنني في ذلك الوقت لم أعير المشكلة أي اهتمام نظرًا لأنها لم تؤثر على شكلي بصورة كبيرة.
  • لكن مع مرور الوقت وجدت أنني كلما أكبر في السن كلما ازداد وزني أكثر، وذلك جعل الناس يلتفتون لي ويعلقون على شكلي باستمرار.
  • قد عانيت أيضًا لفترة طويلة من التنمر على مظهري الذي يجعلني أبدو أكبر من سني بكثير، وعلى الرغم من أنني جربت التمارين الرياضية للتخسيس.
  • ألا إنني لم أتمكن من خسارة الوزن والوصول إلى الوزن الذي أحلم به، مما أصابني بالإحباط لفترة طويلة، إلى أن نصحتني صديقتي ببالون فلاش.
  • بعدما أخذت تشيد بهذه الكبسولات وقدرتها على إنقاص الوزن في فترة قليلة، قررت أن استشير الطبيب أولًا قبل البدء في تناولها.
  • بعدما قمت بالفحوصات اللازمة ليتأكد الطبيب من قابلية جسمي للتكيف مع هذا الدواء، سمح له بأخذه بمعدل قرص واحد فقط يوميًا.
  • كما أنه خيرني بين الحبوب أو إجراء عملية جراحية لتكون أسرع في خسارة الوزن، لكنني فضلت تناول الحبوب لأنها آمنة أكثر بالنسبة لي.

شاهد أيضا

تجربتي مع التكميم وزني ٩٠

نتيجة تجربتي لبالون فلاش

أكمل في الحديث عن تجربتي مع بالون فلاش وأشير إلى النتيجة المذهلة التي حصلت عليها بفضل هذه الحبوب، وذلك كما يلي:

  • بعدما اخترت تناول الحبوب حدثني الطبيب أكثر عنها، وقال لي إنها ستؤثر على عاداتي الغذائية بصورة كبيرة.
  • ذلك لأنها ستجعلني أتحكم في كمية ونوع الطعام الذي سأتناوله، بذلك تكون فائدتها طويلة الأمد، وستجعلني أواظب على نظام غذائي صحي طوال حياتي.
  • وهذا ما شجعني أكثر على تناول الحبوب لأرى النتيجة المذهلة التي سأحصل عليها منها، ومن هنا بدأت تجربتي مع بالون فلاش.
  • بالفعل لم تخيب توقعاتي وكانت الحبوب ذات فاعلية كبيرة، فمكنتني من خسارة ما يقرب من 50% من الوزن الزائد وأعطتني القوام الذي أحلم به.
  • لكنني لم أكتفِ بها فقط، بل كنت أتبع نظام غذائي صحي ومتوازن من العناصر التي يحتاجها جسمي.
  • كما أنني كنت أواظب على أداء التمارين الرياضية 3 مرات في الأسبوع، وذلك ساعدني في الحصول على نتيجة مذهلة في ظرف 3 أشهر فقط.
  • لذلك من خلال تجربتي مع بالون فلاش يمكنني القول إنها الحل السحري لكل مشاكل السمنة؛ لأنني بفضلها استعدت الثقة في نفسي مرة أخرى.
  • أنصح كل من يعاني من زيادة في الوزن تناولها لكن تحت استشارة الطبيب لتحديد نظام غذائي متوازن بجانبها، ولمعرفة إذا كانت تتعارض مع أي أدوية أخرى.

آلية عمل بالون فلاش

تجربتي مع بالون فلاش
تجربتي مع بالون فلاش

هناك طريقة معينة تعمل بها حبوب بالون فلاش ويجب على الجميع معرفتها قبل استخدام الحبوب، وأشير لها ضمن الحديث عن تجربتي مع بالون فلاش فيما يلي:

  • هو عبارة عن مكمل غذائي يدخل إلى الجسم وينتفخ مثل البالون.
  • من التقنيات المؤقتة لإنقاص الوزن، وذلك لأن المرضى يستعملونه لملء جزء من المعدة يوميًا يساعدهم على الشعور بالشبع أسرع.
  • بالتالي يقللون من نسبة الطعام المتناول ويفقدون الوزن بصورة سريعة.
  • تساعد المادة الفعالة في الحبوب على التحكم في نسبة السكر في الدم والتي يحصل عليها الجسم بفضل تناول الوجبات المليئة بالنشويات.
  • بالتالي فهو يقلل من الأنسجة الدهنية في الجسم، ويساعد على إزالة السموم منه عن طريق قدرته على زيادة الحركة المعوية.
  • له قدرة أيضًا على العمل كمقاوم للمعدة ضد حموضة الأس الهيدروجيني.
  • للحبوب قدرة على تنظيم العبور المعدي المعوي، وذلك لاحتوائه على الشوفان والذي يعد المكون الأساسي له.
  • وهو بدوره يساهم في زيادة الإحساس بالشبع لفترة طويلة لأنه يؤخر تفريغ المعدة.

تحذيرات بالون فلاش

هناك بعض الأمور التي تعرفت عليها خلال تجربتي مع بالون فلاش والتي يجب تجنبها لتجنب أضرار الحبوب، وتتمثل في:

  • لا يمكن تناول الحبوب بجانب تناول الأدوية الأخرى في نفس الوقت، فيجب الفصل بين كل واحد منهم بثلاث ساعات على الأقل.
  • يجب تناولها بمجرد خلطها بالماء مع عدم الانتظار أكثر من دقيقة، وذلك لتجنب خطر الاختناق أثناء البلع.
  • من خلال تجربتي مع بالون فلاش وجدت أنه لا يجب إضافة الحبوب إلى المنتجات الصلبة التي تحتاج لوقت طويل لابتلاعها.
  • من المهم وضع نظام غذائي صحي بجانب تناول المكمل، وذلك لأنها لا تحل محل الطعام، ولا يمكنها إعطاء الجسم الفائدة اليومية التي يحتاجها.
  • لا يجوز تناول أكثر من 3 كبسولات في اليوم، لأن ذلك يشكل خطر الاختناق بسبب انتفاخ المعدة بصورة كبيرة عن المعتاد.
  • لابد من ترك الحبوب بعيدة عن الأطفال، لأن تناولهم لها قد يؤدي لاختناقهم وموتهم على الفور.
  • لا يجب تناولها بالنسبة لمن يعانون من اضطرب حركي في المريء أو اضطرابات في المعدة أو الحجاب الحاجز والجهاز الهضمي.

اقرأ أيضا

تجربتي الفاشلة مع بالون المعدة

أضرار مكمل بالون فلاش

بعد التعرف على أهم التحذيرات أثناء تناول بالون فلاش، أنتقل للحديث عن الأضرار التي تظهر على الجسم إذا لم يتم الالتفات إلى التحذيرات:

  • من خلال تجربتي مع بالون فلاش عرفت أن أكبر ضرر تسببه هو تسرب المحلول الملحي في الأمعاء، وذلك بدوره يسبب انسداد فيها.
  • من ثم تحتاج إلى عملية جراحية للتخلص من أثرها.
  • كما أن استخدام الحبوب بطريقة خاطئة يؤدي لتغير في لون البول، وذلك إذا تسرب المحلول الموجود في البالون عبر المعدة.
  • من الأضرار الشائعة حدوث التهاب في المعدة أو ثقب، وذلك أيضًا يحتاج لعملية جراحية.
  • في بعض الحالات يؤدي الاستخدام الخاطئ إلى الإفراط في تضخم البالون أو انكماشه، والاثنين يؤدون لمشاكل لا حصر لها.
  • فعد التضخم يؤدي للضغط على المعدة وثقبها، وعند الانكماش فإن البالون معرض للانتقال للجهاز الهضمي مسببًا انسداد يتطلب عملية جراحية لإزالته.

طريقة استخدامي لبالون فلاش

تجربتي مع بالون فلاش

هناك طريقة معينة كنت استخدم بها هذه الحبوب طوال فترة تجربتي مع بالون فلاش وأشير إليها في النقاط التالية:

  • وصف لي الطبيب حبة واحدة فقط من المكمل بصورة يومية، لذلك كنت أحرص على تناولها قبل الوجبات الدسمة والتي تتمثل في وجبة الغداء.
  • فكنت أتناولها قبل الطعام بنصف ساعة، وذلك عن طريق وضعها في كوب كبير من الماء والتقليب حتى الذوبان.
  • بعد ذلك أشرب الكوب على الفور لتجنب الكثافة المفرطة للمادة الفعالة.
  • كنت أتناوله أحيانًا مع المشروبات البروتينية مثل الحليب، وذلك لأنه يزيد من الإحساس بالشبع ولا يجعلني أتناول الكثير من الطعام.
  • بعد تناوله كنت أشعر بالشبع لمدة تتراوح من الثلاث إلى الأربع ساعات، من ثم أتناول الوجبات الخفيفة لسد الإحساس بالجوع.

شاهد من هنا

تجربتي مع عملية البالون

تجربتي مع بالون فلاش من التجارب الفعالة في خسارة الوزن، لكن لابد من معرفة الطريقة الصحيحة لاستخدامه حتى لا يتضرر الجسم، كما يجب تناوله تحت إشراف الأطباء لملاحظة أي تغييرات على الجسم تستدعي العلاج قبل تفاقمها.