تجربتي مع الكبسولة المبرمجة

تجربتي مع الكبسولة المبرمجة لفقدان الوزن كانت رائعة، فهي تساعدك في الحصول على الوزن المناسب للجسم، وهي من العلاجات الآمنة، والفعالة للقضاء على السمنة، دون الحاجة إلى الخضوع لعمليات جراحية كالتكميم وغيره، وتساعد في محاربة السمنة.

تجربتي مع الكبسولة المبرمجة
تجربتي مع الكبسولة المبرمجة

تجربتي مع الكبسولة المبرمجة

تعددت تجارب استخدام الكبسولة المبرمجة لخفض الوزن، وقد جاءت تجارب استخدامها كما يلي:

تجربتي مع الكبسولة المبرمجة – التجربة الأولى

تقول صاحبة التجربة: كنت أعاني في البداية من زيادة الوزن عن معدله الطبيعي، واستكملت قائلة:

  • فقد زاد وزني 30 كيلو جرامًا، وهو ما جعل شكلي غير متناسق، وتجمعت الدهون في مناطق متعددة في جسمي، وأصبحت لا أتمكن من ارتداء الملابس.
  • وحاولت العديد من المرات الالتزام بحمية غذائية، ولكنها قاسية، ولا تجعلني قادرة على ممارسة مهامي اليومية بشكل طبيعي.
  • وحاولت ممارسة الرياضة، ولكنني لم أعد أستطيع الالتزام بها، وبدأت أفقد الثقة في نفسي.
  • ولكن عاد الأمل لي سريعًا، بعد أن أخبرتني صديقتي عن الكبسولة المبرمجة.
  • وبالفعل تجربتي مع الكبسولة المبرمجة كانت الحل السحري لفقداني الوزن الزائد.

تجربتي مع الكبسولة المبرمجة – التجربة الثانية

تقول صاحبة التجربة: كنت أعاني من زيادة في الوزن بنحو 12 كيلو جرام، واستكملت قائلة:

  • وحاولت العديد من المرات اتباع حمية غذائية، ولكنني لم أستطيع الاستمرار عليها.
  • ونصحتني صديقتي باستخدام الكبسولة المبرمجة، وأشارت لي أنها تتميز بعدم الحاجة إلى الجراحة.
  • ومن خلال تجربتي مع الكبسولة المبرمجة، وجدت أن يتم أخذها بإجراء بسيط ينفذه الطبيب، يشتمل على ابتلاع هذه الكبسولة.
  • وبعد استقرارها في المعدة تعمل على خفض الدهون والوزن من الجسم تدريجيًا.
  • وكانت تجربتي معها ناجحة جدًا.

شاهد أيضا

وزني 80 وسويت تكميم .. تكميم المعدة لخسارة الوزن

تعريف الكبسولة المبرمجة

تقول إحدى السيدات: من خلال تجربتي مع الكبسولة المبرمجة، فإنها عبارة عن الآتي:

  • هي عبارة عن وعاء صغير، مصنوع من السيليكون، يشبه قرص الدواء.
  • ويتناولها الفرد حتى تستقر في المعدة، ثم يتم ملؤها بمحلول ملحي أو مائي، وفقًا لما يحدده الطبيب، يعمل على انتفاخ هذا الوعاء.
  • وهذا الوعاء بعد أن يمتلأ يشبه البالون، ويشغل حيز من المعدة.
  • وهذا ما يؤدي غلى سرعة الشبع، وفقدان الوزن الزائد في أقصر فترة ممكنة.
  • وهي أفضل بديل لعمليات السمنة الجراحية، ولكن لا يتم وصفها من قبل الأطباء إلا لمن تزيد أوزانهم بمعدل 20 كيلو جرام عن الوزن الصحي.
  • ولكن أصحاب السمنة المفرطة يتم إجراء جراحة لهم.
  • ويستخدم الطبيب مواد مهدئة عند استخدامها، حتى لا يشعر المريض بألم.
  • وبعد التأكد من خلال الأشعة بأن الكبسولة استقرت في المعدة، يمكن للمريض العودة إلى منزله، ومباشرة أعماله، وحياته اليومية.

كيف تعمل الكبسولة المبرمجة على فقدان الوزن؟

تقول سيدة: من خلال تجربتي مع الكبسولة المبرمجة، فإن هذه الكبسولة تعمل على الآتي:

  • تشغل حيز من المعدة، بمعدل نصف لتر تقريبًا، وهو ما يساهم في إحساس الفرد بالشبع بعد تناول الوجبات البسيطة.
  • وتمنع المريض من الشعور بالجوع الشديد، وبالتالي ينخفض معدل السعرات الحرارية في الجسم، وينخفض الوزن تدريجيًا.
  • وتتحلل الكبسولة تدريجيًا، وتخرج من الجسم عبر البراز، ودون الحاجة إلى إجراءات أخرى إضافية.
  • وبذلك تعتبر من التقنيات الآمنة والسريعة لإنقاص الوزن دون مجهود.

مميزات كبسولة المبرمجة

تجربتي مع الكبسولة المبرمجة
تجربتي مع الكبسولة المبرمجة

تقول سيدة: من تجربتي مع الكبسولة المبرمجة، فإن هذه الكبسولة لها الكثير من المميزات، منها الآتي:

  • تعتبر من الطرق الفعالة للتخسيس بمعدل 20 كيلو جرام في أربعة أشهر.
  • وأثبتت الكبسولة ارتفاع معدل نجاحها، فهي لا تحتاج إلى تدخل جراحي، ويتناولها المريض من خلال البلع.
  • ولا تحتاج إلى مجهود لإخراجها، بل هي تتحلل داخل المعدة دون أن يشعر المريض.
  • وتخرج مع البراز دون أي مشاكل.
  • وتعطي المريض الإحساس بالشبع الكامل، كما تزيد من معدل حرق الدهون.
  • ويصلح استخدامها لمرضى القلب، باستثناء ما يشير إلي غير ذلك الطبيب.

عيوب الكبسولة المبرمجة

من خلال تجربتي مع الكبسولة المبرمجة، فإن هذه الكبسولة ليس لها عيوب تذكر، ولكنها قد تسبب الآتي فقط:

  • الارتجاع مثلًا عند ابتلاعها، لأن بها خرطوم مثبت في نهايتها، لضخ السائل الذي يتفشى داخل المعدة.
  • ولكن الأطباء يقومون برش بعض رذاذ المخدر لتقليل هذا الارتجاع.
  • وقد تسبب بعض التقلصات في المعدة، ولكنها سرعان ما تزول بعد ذلك.

الاحتياطات الواجب اتباعها أثناء وجود الكبسولة في المعدة

يقول أحد الأشخاص: تجربتي مع الكبسولة المبرمجة كانت رائعة، ولكن من يود إجراء التجربة، عليه اتخاذ الاحتياطات التالية:

  • تناول كمية قليلة من السوائل بعد مرور 6 ساعات على أخذ الكبسولة.
  • في أول ثلاثة أيام من وجود الكبسولة في المعدة، يجب تناول أطعمة سهلة المضغ.
  • تناول الماء مع تناول الوجبات، حتى لا يلتصق الطعام في البالون داخل المعدة.
  • وفي الأسبوع الأول من هذا الإجراء يجب عدم فعل أي مجهود جسدي عنيف، حتى يتأقلم الجسم مع الكبسولة تدريجيًا.
  • وبعد مرور 10 أيام من أخذ الكبسولة المبرمجة في المعدة، يمكن للشخص تناول الطعام المعتاد، ولكن بعد استشارة الطبيب حول الأطعمة الواجب تناولها.
  • من الضروري أن يتناول المريض طعام صحي، واتباع حمية غذائية مناسبة في حالة نقص الفيتامينات والمعادن بالجسم.
  • ويجب الالتزام بتناول وجبات غذائية صحية تحتوي على سعرات حرارية يحتاجها الجسم فقط، للمحافظة على تأثير الكبسولة.
  • ولا بد من المتابعة مع الطبيب المعالج لمدة 6 شهور بعد تحلل الكبسولة، وخروجها من الجسم.
  • والمداومة على اتباع نظام غذائي مناسب حتى لا يعود الجسم لارتفاع الوزن مرة أخرى.

اقرأ أيضا

تجربتي الفاشلة مع بالون المعدة

من يسمح لهم بتجربة الكبسولة المبرمجة؟

يقول أحد الأشخاص: من خلال تجربتي مع الكبسولة المبرمجة، فإنها تصلح للجميع، خاصة الأشخاص التالية:

  • من يعانون من حساسية البنج، ولا يجب أن يخوضوا لعمليات جراحية.
  • أصحاب السمنة من الدرجة الأولى، والذين لا تناسبهم جراحات السمنة.
  • أصحاب الأمراض المزمنة، كالسكر، والقلب، والضغط، فهذه الأمراض تقف عائق عند إجراء عملية التخسيس.
  • ومن يعانون من مشاكل في المعدة، لا يسمح لهم بهذا الإجراء.

نتائج الكبسولة المبرمجة

يقول أحد الأشخاص: من خلال تجربتي مع الكبسولة المبرمجة، فإن نتائجها مضمونة بشكل كبير، وتفعل الآتي:

  • تقضي على الوزن الزائد، والسمنة المفرطة.
  • تقلل من احتمالية الإصابة بأمراض القلب، ومرض السكري.
  • تحسن حالة الشخص المريض نفسيًا.
  • تزيد من فرصة حدوث الحمل.
  • تساعد الشخص على تناول طعام صحي، وبكميات قليلة.
  • تساعد على فقدان الوزن بسهولة، وتزيد من ثقة الشخص في نفسه.

إجراءات يجب التأكد منها قبل استخدام الكبسولة المبرمجة

تجربتي مع الكبسولة المبرمجة
تجربتي مع الكبسولة المبرمجة

يقول شخص ما: من تجربتي مع الكبسولة المبرمجة، أود أن أنصح بضرورة التأكد والاعتماد على الآتي:

  • يجب أخذ الكبسولة في مركز طبي معروف.
  • معرفة مقدار الوزن المرغوب التخلص منه.
  • المتابعة مع الطبيب بعد العملية.
  • معرفة الأطعمة التي يجب الاعتماد عليها بعد العملية.
  • القدر المناسب من تناول السوائل، خاصة في أول 3 أيام من إجراء العملية.
  • التعرف على نوعية الممارسات اليومية التي يجب خوضها في أول أيام العملية.
  • وإجراء تركيب الكبسولة المبرمجة إجراء تجميلي، ولذلك يجب التأكد من شهرة الطبيب وخبرته، ومناقشة كافة تفاصيل العملية مع الطبيب قبل إجراؤها.

شاهد من هنا

تجربتي مع كرمشة المعدة

جديرًا بالذكر، أنه من خلال تجربتي مع الكبسولة المبرمجة، فإنها أسرع تقنيات إنقاص الوزن الحديثة، ولاقت إقبالًا كبيرًا خاصة من مرضى السمنة، وتكلفتها مرتفعة نسبيًا، باعتبارها من التقنيات الحديثة والآمنة، وتتمتع بقدر عالي من الكفاءة والفاعلية.