تجربتي مع حبوب burning fat كانت ممتازة للغاية وسوف نتعرف على تفاصيلها لكل مَن يرغبون في خسارة الوزن ولكل مَن يُعانون مِن تراكم الدهون سواء في البطن أو الأرداف أو الذراعين حيث تُساعد حبوب burning fat على سد الشهية وزيادة معدل حرق الجسم وبالتالي التخلص مِن الوزن الزائد بكل سهولة وأمان، فدعونا نتعرف معاً على تفاصيل تجربتي مع حبوب burning fat وكل ما يخص هذه الحبوب الرائعة.
تفاصيل تجربتي مع حبوب burning fat
قبل أنا أشرع في تجربتي مع حبوب burning fat كنت أعاني مِن مشكلة الوزن الزائد والسمنة المفرطة والتي كانت تُسبب لي الكثير مِن الحرج والمتاعب وبخاصة لأنني قد وصل بي الحال أن لا أتمكن حتى مِن ممارسة أبسط الأعمال اليومية، ولحسن حظي فقد نصحتني صديقتي باستخدام حبوب burning fat، وبعد البحث والقراءة عن هذه الحبوب تشجعت وقررت أن أشرع فعلاً في تجربتي مع حبوب burning fat حيث قرأت عن هذه الحبوب الكثير مِن الكلام الإيجابي المحفز وكيف أنها تُساعد على إنقاص الوزن دون الحاجة لإتباع حمية غذائية أو حتى ممارسة التمارين الرياضية.
بعد إسبوع واحد فقط مِن تجربتي مع حبوب burning fat لاحظت أنني لم أعد أتناول الطعام كالسابق ولم أعد حتى أشتهي الطعام كالسابق وبعد مرور شهر واحد فقط وجدت أنني قد خسرت أربعة كيلوجرامات مِن وزني مما شجعني أكثر لأستمر على هذه الحبوب حتى أصل إلى الوزن الذي يسمح لي بممارسة التمارين الرياضية.
مميزات حبوب burning fat
قبل أن أشرع في تجربتي مع حبوب burning fat جربت الكثير مِن المنتجات الأخرى التي لم تؤتي بالكثير مِن النتائج لكن ومِن خلال تجربتي مع حبوب burning fat وجدت أن هذه الحبوب دوناً عن غيرها تتمتع بعدد مِن المزايا الرائعة مثل:
- الحبوب تُعد بمثابة بديل رائع بل وممتاز لعمليات التكميم التي يُفترض أن الغرض منها هو سد لشهية وإنقاص الوزن.
- تُساعد الحبوب على تنظيم الهضم وتدعيم الجهاز الهضمي.
- تُساعد على حرق الدهون المتراكمة في أجزاء الجسم المختلفة.
- لا تتسبب هذه الحبوب في أي أعراض جانبية مِن أي نوع على عكس كثيراً مِن المنتجات الأخرى حيث أن حبوب burning fat مكوناتها كلها عبارة عن أعشاب طبيعية.
- المساعدة على توازن الأنسولين في الدم.
مكونات حبوب burning fat
تحتوي الحبوب على عدد مِن المكملات الغذائية والفيتامينات المغذية بالإضافة إلى أعشاب نباتية طبيعية ولعل أهم هذه الأعشاب مستخلص التفاح والخوخ والرمان ونخيل الرتان وخلاصة التوت والعنب والشايا لأأخضر والعفص والسيلولوز.
الفرق بين حبوب burning fat الأصلية والمقلدة
قل أن أشرع في تجربتي مع حبوب burning fat قرأت أن لهذه الحبوب الكثير مِن الحبوب المقلدة الفاسدة ولهذا قرأت أكثر عن كيفية التفريق بين الحبوب الأصلية والمقلدة ووجدت أن الفرق كالأتي:
- حبوب burning fat الأصلية عبارة عن كبسولات جيلاتينية يتم تناولها بالفم وقد تم صنعها بالبرازيل وغطاء العبوة لونه نحاسي غامق.
- كما أن حبوب burning fat الأصلية مكتوب على علبتها مِن الخارج صنع في البرازيل.
- الغطاء الخارجي لحبوب burning fat شفاف.
- عبوة المنتج الأصلي كل المكتوب عليها مكتوب باللغة الإنجليزية فالمنتج مستورد.
- لون كبسولة burning fat نصفها أحمر والنصف الأخر أبيض.
- أما المنتجات المقلدة لحبوب burning fat فإن غطائها الخارجي غالباً ما يكون لونه نحاسي فاتح.
- كما أن الغطاء للمنتجات المقلدة لا يكون مطبوع عليه أي شيء.
- وفي الغالب لا تكون علبة المنتج المقلد شفافة.
قد يهمك
الجرعة وطريقة استخدام حبوب burning fat
مِن خلال تجربتي مع حبوب burning fat فقد قرأت أن الطريقة الأمثل لتناول هذه الحبوب كالتالي:
- يتم تناول حبتين في اليوم مرة قبل الفطور وأخرى قبل العشاء بنصف ساعة تقريباً.
- وطوال فترة الاستخدام لابد مِن تناول ما لا يقل عن تسعة أكواب مِن الماء بشكل يومي.
- ويُمكن تناول الحبوب خلال شهر رمضان المبارك فقط يجب تناول حبة قبل الإفطار بنصف ساعة وأخرى قبل السحور بنصف ساعة.
تعرف على
الأعراض الجانبية لحبوب burning fat
سبق وذكرت خلال تجربتي مع حبوب burning fat أن هذه الحبوب لا تتسبب في أي أعراض جانبية بسبب مكوناتها العشبية الطبيعية وهذا بالفعل صحيح فلم أصب بأي أعراض جانبية طوال فترة تجربتي مع حبوب burning fat إلا أنه قد ثبت أنه وفي حالة الاستخدام الخاطيء يُمكن أن تتسبب هذه الحبوب في بعض الأعراض الجانبية كالأتي:
- الشعور بالدوار وعدم القدرة على الإتزان.
- الغثيان.
- الشعور بطعم غريب غير مستساغ في الفم.
- الإصابة بالإمساك.
- جفاف الفم.
- الشعور بمرارة غريبة بالفم.
أهم الأسئلة عن حبوب burning fat
-
هل تؤدي حبوب burning fat لأي فرق في مقاسات الجسم؟
بالتأكيد تؤدي إلى تغييرات شاسعة في مقاسات الجسم فهي تتسبب في خسارة الوزن مِن كافة أنحاء الجسم وخسارة الوزن تعني تغير مقاساته إلا في حالة كان الشخص يُمارس تمارين رياضية تُساعد على نمو العضلات ففي هذه الحالات يُمكن أن تزداد الكتلة العضلية بنفس معدل خسارة الكتلة الدهنية وبالتالي فقد لا تلاحظ تغييرات كبيرة على المقاسات بل وحتى قد يظل الوزن ثابتاً وفي هذه الحالة فإنك بحاجة لإجراء In body لوزن الكتلى العضلية والدهنية في الجسم.
-
متى يبدأ مفعول حبوب burning fat؟
مِن خلال تجربتي مع حبوب burning fat فقد وجدت أن مفعول هذه الحبوب يظهر مِن الشهر الأول حيث تُساعد هذه الحبوب على تخليص الجسم مِن الدهون المتراكمة بدايةً مِن الشهر الثاني حيث يبدأ الجسم في حرق الدهون المخزنة به وفي الشهر الثالث يُفترض بالجسم أن يشهد تغيير جزري في المقاسات والوزن.
-
هل حبوب burning fat أمنة على المرضعات والحوامل؟
في الواقع لا حيث لا يُمكن استخدام هذه الحبوب لا مِن قبل المرضعات ولا الحوامل فقد ثبت تأثير الحبوب السلبي والخطير على صحة الجنين والطفل.
-
هل تتسبب حبوب burning fat في الإسهال؟
في الواقع فإنه وطوال فترة تجربتي مع حبوب burning fat لم أصب بالإسهال ولا مرة واحدة ولكن قد ثبت أن هذه الحبوب يُمكن أن تؤدي للإصابة بالإسهال في بعض الحالات الخاصة، كما قد تتسبب في بعض الإضطرابات البسيطة بالجهاز الهضمي.
-
هل حبوب burning fat مرخصة مِن وزارة الصحة؟
في الواقع فإن حبوب burning fat الأصلية بالفعل مرخصة مِن قبل وزارة الصحة ولكن المنتجات المقلدة بالطبع ليست مرخصة وما مِن صلة لها بالشركة الأصلية المنتجة لحبوب burning fat.
تعرف على
وبهذا عزيزي القاريء نصل إلى نهاية تجربتي مع حبوب burning fat ونكون قد تعرفنا معاً على كل ما يخص هذه الحبوب مِن فوائد وأعراض جانبية محتملة وحتى جرعة مثالية وطريقة استخدام وأهم الأسئلة الشائعة حول هذه الحبوب الرائعة والممتازة لخسارة الوزن بشكل صحي أمن وفعال.