تجربتي مع الجليسوليد والكركم من الممكن أن تكون بالفعل تجربة من التجارب الملهمة للكثير من الفتيات، حيث أنها حققت نتيجة ممتازة على البشرة، وتعتبر من الوصفات التي ينصح بها الكثير من خبراء التجميل، ولها الكثير من الفوائد، والتي لا تكون مقتصرة فقط على السطح الخارجي للجلد، وإنما يمتد الأثر الإيجابي لطبقات الجلد العميقة، وهو ما يجعل بشرتك تستعيد صحتها مرة أخرى.
تجربتي مع الجليسوليد والكركم
تعد تجربتي مع الجليسوليد والكركم بمثابة الدليل لكل فتاة حال أقبلت على استخدام هذين المكونين مع بعضهما البعض، وسأسرد تجربتي من خلال تلك النقاط المقبلة:
- بشرتي من النوع المختلط، ولكني كنت أعاني باستمرار من تكرار ظهور الحبوب على سطح الجلد.
- حاولت مرارًا أن أتخلص منها، ولكن باءت كل محاولاتي بالفشل، على الرغم من اعتمادي الكثير من الوصفات، كما قمت بتجريب بعض المنتجات للتخلص من البثور، والحبوب.
- اتخذت القرار بضرورة التوجه لأحد الخبراء في الجلدية، لوصف مشكلتي، وتشخيصها بشكل سليم، في محاولة لإيجاد العلاج الملائم.
- نصحني الخبير بضرورة ألا أهمل ترطيب بشرتي، وفي ذات الوقت، اهتم بتطهيرها، وقد أخبرني بشكل مباشر بضرورة المزج ما بين الجليسوليد وهو من منتجات ترطيب البشرة، مع القليل من عشب الكركم.
- بالمزج ما بين لمكونين، وتطبيق الخليط في الصباح، وفي المساء، أصبحت بشرتي أكثر صفاءًا، وخالية وبشكل تام من الحبوب.
- كانت تلك الفقرات السابقة باختصار هي مفاد تجربتي مع الجليسوليد والكركم .
شاهد أيضا
فوائد تطبيق مكوني الجليسوليد والكركم
تعتبر تجربتي مع الجليسوليد والكركم وتطبيقي للمكونين معًا على البشرة، من بين أهم ما ساعدني على أن أحصل على الكثير من الفوائد، والتي عادت بالإيجاب على صحة خلايا بشرتي، وأذكر الفوائد متمثلةً فيما يلي:
- يعمل المكونان على تبييض البشرة بشكل طبيعي، وفي منتهى الأمان، وبدون أي آثار جانبية.
- تعد تلك التركيبة مميزة في التفتيح التدريجي للبشرة بدون أي كيماويات.
- تركيبة مثالية تعمل على تخفيف تهيج الخلايا الجلدية حال تعرضها للالتهاب.
- من أهم الوصفات التي تحفز البشرة على أن تتجدد، وتصبح أكثر حيوية، وإشراقًا.
- تعمل على جعل البشرة أكثر نضارة.
- من تجربتي مع الجليسوليد والكركم فقد حصلت على نتيجة مبهرة تتعلق باختفاء الحبوب، وحفر الوجه بلا عودة، وتلك أبرز فوائد التركيبة.
- تخفي التركيبة المميزة من مكوني الجليسوليد والكركم وبشكل تام تواجد أي هالات سوداء قد تعاني منها طبقة الجلد الرقيقة فيما حول العينين.
- القضاء التام على أي مناطق جافة قد تعاني منها البشرة.
- التخلص التام من اسمرار الجلد بمنطقة الإبطين.
- تركيبة تساعد في التخلص من أي تشققات جلدية، وبالأخص تشققات القدمين.
وصفة مميزة من مكوني الجليسوليد والكركم
يمكنكِ خلط المكونين، لعمل وصفة طبيعية معالجة لجفاف البشرة، وتحتاج تلك الوصفة للمكونات الآتية:
- عبوة من الجليسوليد.
- ملعقتان صغيرتان من عشب الكركم.
- ملعقة صغيرة زيت لوز.
- ملعقة زيت زيتون.
- القليل من النشا.
- يمكنك تحضير الوصفة من خلال المزج ما بين كل المكونات التي سبق التعرف عليها.
- تركيب الخليط يكون في وعاء ملائم، ومن ثم يتم الخلط الجيد، والتقليب المستمر ما بين المكونات.
- ستحصلي على المزيج المتاجنس، وسهل الطبيق على الجلد، وفي نطاق تجربتي مع الجليسوليد والكركم بتلك المكونات، فقد خلصتني من مشكلة جفاف البشرة بعد أيام من التطبيق.
وصفة تفتيح باستعمال الجليسوليد مع الكركم
تعتبر تلك الوصفة من بين أبرز الوصفات الرائعة والتي قد استخدمتها في تجربتي مع الجليسوليد والكركم ومكوناتها جاءت كما يلي:
- عبوة كريم الجليسوليد المركب.
- ملعقة من الليمون.
- ملعقة من الكركم.
- ملعقة متوسطة من زيت الزيتون.
- من الممكن أن تقومي بإعداد المكونات، وذلك بالمزج الجيد للمكونات مع بعضها البعض، وذلك حتى تستشعري ثمة تجانس ما بين كل المكونات.
- بعد أن تكوني الوصفة، لا بد وأن تطبق على الفور، بتوزيعها بشكل متساوي على مختلف أنحاء البشرة.
- التركيبة تعطي لون موحد للبشرة، ومن التركيبات التي تزيل النمش والحبوب، بفضل الكركم، والليمون المطهرين للبشرة.
اقرأ أيضا
تركيبة التفتيح المضاعف بالجليسوليد والكركم
تلك التركيبة بالفعل مثالية في التخلص من أي شوائب، أو ملوثات قد تكون موجودة في مسام البشرة، ونتحدث عن تلك التركيبة المتميزة، من خلال تلك النقاط الآتية:
- ملعقتان مكون كريم لجليسوليد.
- ملعقة من الدقيق الأبيض.
- ملعقة صغيرة من الحليب البودر.
- قطرات من الليمون.
- زيت زيتون.
- ملعقة صغيرة من الكركم.
- عليكِ الآن بعد أن تحضري كل المكونات، أن تقومي بالمزج الجيد ما بين مختلف المقادير، ومن ثم ستحصلي على تركيبة ناعمة، لتطبيقها كقناع تفتيح مثالي للبشرة.
- اتركي القناع من تلك التركيبة الطبيعية على وجهك من 10 إلى نحو15 دقيقة، وستحصلين على النتيجة المرجوة.
- بعد تكرار تطبيق الخليط، ستجدي أن البشرة قد توحد لونها، وأصبحت فاتحة بفارق درجتين عن لونها الأول.
فائدة خلط الجليسوليد والكركم مع ماء الورد
ولا زلنا في إطار الحديث حول تجربتي مع الجليسوليد والكركم حيث تعد تلك التجربة بالفعل مثالية، وقد تم تطبيق المكونين وفق أكثر من وصفة، ومن بين الوصفات الممتازة، ما سنوافيكم بذكر تفاصيلها من خلال الآتي:
- الخليط يتكون من كريم الجليسوليد المرطب، مع القليل من عشب الكركم البودر، مع كمية ملائمة من ماء الورد بما يعادل ملعقتين، ثم يتم ربط سائر المكونات السابقة بمكون النشاء.
- هذا الخليط الطبيعي بمجرد تطبيقه على الوجه يعطي الكثير من الحيوية، والصفاء لخلايا البشرة.
- ماء الورد يتفاعل مع التركيبة فيعمل على زيادة مستوى تجديد خلايا البشرة، وهو ما يحقق أفضل مستويات النضارة.
- الاستمرار في التطبيق المتكرر للوصفة يعطي أفضل نتائج، ويعزز من رطوبة البشرة، فضلًا عن التوهج، والإشراقة المستمرة.
خلطة للجسم كله بالكركم والجليسوليد
واستكمالًا للحديث عن تجربتي مع الجليسوليد والكركم توجد وصفة ممتازة من هذين المكونين مع مكونات بسيطة أخرى نتابعها فيما يلي:
- عبوة من الكريم جليسوليد الأحمر.
- ملعقتان مكون مياه الورد.
- ملعقتان من مكون بودرة الكركم.
- ملعقة من عصير لبمون.
- ملعقة من مكون بيكيج صودا.
- ملعقة صغيرة من زيت الخروع.
- عدد ملعقة واحدة من زيت اللوز.
- بعد أن تقومي بالتحضير الفوري للمكونات، قومي بعمل مزيج طبيعي ناعم كريمي، وخالي من أي تكتلات، ومن الممكن بعد تحضيره بالطريقة الصحيحة، توزيعه على المناطق الداكنة في الجسم بالكامل.
- الاستمرارية في التطبيق المنتظم للوصفة التي تعتمد في قوامها الرئيسي على الجليسوليد، والكركم ستعطي النتيجة التي تطمحين إليها.
- أهم النتائج المتوقعة من تطبيق هذه التركيبة، الحصول على البشرة النضرة، الخالية من أي اسمرار، والقضاء على اللون الداكن بالأخص بالمناطق الحساسة.
- من الملاحظ عن تلك الوصفة، أن التبييض للمناطق الداكنة ستكون نتيجته دائمة، وليست مؤقتة، حيث تعد من الوصفات المميزة، والتي تمنح البشرة المغذيات التي تحتاج لها.
شاهد من هنا
تجربتي مع الجليسوليد والكركم تعد من التجارب المميزة، والتي أشيد بها بالفعل في إحداث التغيير الجذري لبشرتي، حيث كانت معاناتي معها متكررة، فدومًا كنت أعاني من الجفاف، وتواجد القشور على بشرتي، فضلًا عن المعاناة مع الحبوب، ولكن بتطبيق هذا المزيج العلاجي التجميلي، أصبحت البشرة أكثر توهجًا وإشراقًا.