تجاربكم مع حليب نان كمفورت

تجاربكم مع حليب نان كمفورت الذي يعتبر حليب صناعي ومكمل غذائي في ذات الوقت لأنه يحتوي على حزمة من العناصر الغذائية اللازمة لتعزيز نمو الطفل الرضيع، فهو يعتبر حل أكثر من مثالي أمام كل أم تواجه صعوبة في الرضاعة الطبيعية أو غير قادرة عليها، فهو من أفضل بدائل الحليب الطبيعي حتى أن طريقة تحضيره واستخدامه تتميز بالسهولة وعدم التعقيد.

تجاربكم مع حليب نان كمفورت

تجاربكم مع حليب نان كمفورت
تجاربكم مع حليب نان كمفورت

تجاربكم مع حليب نان كمفورت كان أغلبها إيجابي ويشجع على استخدامه لعلاج مختلف المشاكل التي تصاحب الرضاعة الصناعية مثل الإمساك والمغص، وفيما يلي تفاصيل التجربة:

تجاربكم مع حليب نان كمفورت- التجربة الأولى

  • كانت خلاصة تجربتي مع حليب نان كمفورت إيجابية ورائعة، حيث ساهمت المواظبة على استخدامه في زيادة وزن طفلي الرضيع، ودعمه وتغذيته، ولكن بدون آثار جانبية مثل الشعور بالألم في المعدة أو تكون غازات.
  • كان سعره مناسب للغاية بالنسبة لي وإلى الميزانية المخصصة للحليب الصناعي، لذا أنصح كل امرأة ترغب في الاعتماد على الرضاعة الصناعية بدلًا من الطبيعية أن تعتمد على هذا الحليب.

تجاربكم مع حليب نان كمفورت- التجربة الثانية

  • طالما كنت أبحث عن حليب صناعي يمكن أن أعتمد عليه لطفلتي، ولكني لم أجد حليب لا يسبب لها مشاكل في الأمعاء وعسر هضم ومثل هذه العقبات.
  • أغلب ما قمت بتجربتها يسبب لها غازات، ومغص، ويجعلها تتألم بعد تناول الطعام، وعندما أخبرت صديقة لي بمشكلتي قدمت لي نصيحة باستخدام حليب نان كمفورت.
  • قمت بشرائه بالفعل وبدأت استخدامه لفترة، وكان رائع حيث لم يسبب للصغيرة أي مشاكل أو غازات، ولم يتسبب لها في أي مغص أو إسهال، على العكس تمامًا حيث ساهم في زيادة وزنها حتى وصل إلى المعدل الطبيعي بعد أن كانت تعاني من انخفاض في الوزن خلال الشهور السابقة.
  • لذا نصيحتي ستكون أنه على كل أم تعتمد على الحليب الصناعي في إرضاع أطفالها أن تجرب هذا الحليب لفترة من الوقت، وستُفاجئ في نهاية المطاف من النتائج.

شاهد أيضا

حليب بيبي ميل الالماني وفوائده

تجربتي مع حليب نان كمفورت للامساك

تجاربكم مع حليب نان كمفورت اجتمعت على أمر واحد وهو أن هذا الحليب يعتبر حل مثالي لعلاج الإمساك الذي يعاني منه بعض الأطفال عند الاعتماد على الحليب الصناعي، وفيما يلي إحدى التجارب التي تبرز كيف يواجه حليب نان كمفورت الإمساك:

  • الحليب الصناعي عادةً يعمل على زراعة بكتيريا نافعة (بروبيوتيك) من أجل مساعد الأطفال على الهضم بدون مشاكل، وبالتالي يقل بكائهم بشكل مفرط بعد تناول الطعام بسبب معاناتهم من المغص.
  • بناءً على ما سبق تبين أن حليب نان للرضع (1) يوجد به تركيبة مميزة ومناسبة للأطفال الرضع الأوائل أي منذ اليوم الأول بعد الولادة حتى الوصول إلى عمر ستة أشهر.
  • فتركيبته تساهم في إحسان إدارة الغذاء الذي يدخل إلى الجسم، وبالتالي تقل المشاكل المرتبطة بالجهاز الهضمي حتى البسيط منها سواء كان شعور الطفل بالمغص، أو تكون غازات، أو انتفاخ البطن، أو الإصابة بتقلصات، وأخيرًا الإمساك.
  • تكمن فائدة الحليب وقدرته الفريدة على تحقيق كل هذا في أنه يتكون من (حليب بقري منزوع الدسم، ولاكتوز، ومركز بروتين مصل اللبن، وزيت النخيل، وزيت بذور اللفت، وزيت جوز الهند، وزيت عباد الشمس، وليسيثين الصويا، أو (مستحلب)، وإل-هيستيدين، وتورين، وإينوزيتول، وثقافة اللاكتوباسيلس، وإل-كارنيتين، ومعادن وفيتامينات، واكتوباكيللوس).
  • تساهم المكونات السابق ذكرها في جعل تركيبة الحليب منخفض من حيث اللاكتوز، وذلك لأن من الأمور المثبتة علميًا ومن تجاربكم مع حليب نان كمفورت أن انخفاض محتوى اللاكتوز يعزز من راحة الجهاز الهضمي.

تجاربكم مع حليب نان كمفورت ١

تجاربكم مع حليب نان كمفورت
تجاربكم مع حليب نان كمفورت

تجاربكم مع حليب نان كمفورت جاءت مختلفة ومتنوعة بحسب نوع الحليب، حيث يوجد عدة أنواع من حليب نان كمفورت بناءً على عمر الطفل الرضيع، وعلى هذا نعرض فيما يلي خلاصة تجربة البعض لحليب نان للرضع (1):

  • يحتوي هذا النوع على تركيبة ممتازة تساهم في علاج مختلف مشاكل الأطفال في هذا العمر، وجاء على رأسها الإصابة بالمغص أو الانتفاخ.
  • يهتم حليب نان 1 بزراعة بكتيريا نافعة عند الطفل الرضيع الأقل من ستة أشهر من أجل مساعده على الهضم بصورة طبيعية وصحيحة.

اقرأ أيضا

حليب رونالاك Ronalac للأطفال الرضع

تجاربكم مع حليب نان كمفورت 3

تجاربكم مع حليب نان كمفورت 3 جاءت إيجابية وتثبت مدى فعالية هذا الحليب في تحسين عملية الهضم عند الأطفال الأكبر من ستة أشهر، وفيما يلي عرض لأبرز هذه التجارب:

  • يتميز حليب نان أوبتي برو 3 بأنه عبارة عن خليط مميز من العناصر الغذائية والبروتينات التي يحتاج إليها الطفل حتى يتمكن من النمو بشكل سليم وصحي.
  • ينفرد حليب نان 3 بأنه هو الوحيد الذي يوجد في تركيبته على كل من الأولين جوساكاريدات حليب الأم وكذلك الأوبتي برو، بالإضافة إلى أنه يحتوي على بيفيدوس بي أل، وليبيد سمارت.

مكونات حليب نان كمفورت 3

بعد عرض تجاربكم مع حليب نان كمفورت 3 نعرض فيما يلي أبرز المعلومات عن هذا النوع من الحليب، بالإضافة إلى عرض أهم مكوناته:

  • أوبتي برو: حيث يوجد في الحليب كمية معقولة من البروتينات عالية الجودة التي تعتبر عنصر ضروري من أجل ضمان نمو الطفل بشكل صحي وسليم.
  • بيفيدوس بي أل: يعتبر بمثابة بروبيوتيك نشط طبيعيًا، ويساهم في تسهيل عملية الهضم.
  • الأوليجوساكاريدات حليب الأم: يتميز بكونه نوع مميز من البروبيوتيك المتوفرة بصورة طبيعية في حليب الأم وتكمن فائدتها في أنها تساعد على تقوية مناعة الطفل.
  • ليبيد سمارت: يمكن تعريف هذا المكون على أنه خليط دهني يعمل على تحسين التطور الذهني في دماغ الطفل.

حليب نان اوبتي برو

تجاربكم مع حليب نان كمفورت
تجاربكم مع حليب نان كمفورت

تجاربكم مع حليب نان كمفورت تميزت بأن جميعها كان إيجابي بغض النظر عن نوع الحليب، ولكن بالنسبة إلى تركيبة حليب نان اوبتي برو 1 فلقد نالت قدر كبير من المدح وذلك بفضل مميزاتها، ومنها:

  • كونها غنية بقدر كبير من الفيتامينات والحديد.
  • يمكن استخدامها بدايةً من عمر رضيع يوم حتى نصل إلى ستة أشهر.
  • يوفر للرضيع تغذية عالية الجودة منذ بداية الولادة.
  • العبوة مغلفة بطريقة تضمن نظافة محتوياتها.
  • الحليب مصمم من أجل المساعدة على ضمان حصول الطفل الرضّيع على تغذية كافية، ومتوازنة.

أنواع حليب نان

تجاربكم مع حليب نان كمفورت أوضحت أن هناك أكثر من نوع ضمن أنواع حليب نان التي تستخدم لتوفير تغذية سليمة ومثالية للطفل الرضيع، ومن أبرز الأنواع ما يلي:

  • حليب نان كومفورت: يستخدم من أجل علاج الإمساك، والمغص، والغازات.
  • حليب نان للرضع أو ما يعرف باسم «اوبتي برو 1»: يتميز بأنه يحتوي ضمن تركيبته على حليب بقري مع حديد.
  • حليب نان سوبريم إتش: مخصص للأطفال الرضع الذين يعانون من خطر الحساسية.
  • حليب نان للرضع إيه آر: يستخدم للحد من الارتجاع.

شاهد من هنا

كم سعرة حرارية في ملعقة حليب بودرة كامل الدسم ؟

تجاربكم مع حليب نان كمفورت في علاج الإمساك الذي يصيب الأطفال الرضع، حيث من أكثر المشاكل الشائعة بخصوص هذا النوع من الرضاعة (الصناعية) هي أنها كثيرًا ما تجعل الطفل عرضة للإصابة بالإمساك أو المغص، ولكن تكمن فائدة وتميز حليب نان كمفورت في أنه يمد الطفل الرضيع بالحليب الذي يحتاج إليه حتى يتغذى ولكن بدون أن يترتب على ذلك أي آثار جانبية.